برنامج رحلة واحة سيوة والإسكندرية
اليوم الأول
الوصول إلى واحة تقع في شمال غرب مصر بالقرب من الحدود الليبية – العشاء والمبيت في فندق أربعة نجوم
ثاني يوم
الإفطار في الفندق – زيارة جبل الموتى حيث توجد العديد من المقابر المثيرة للاهتمام، مثل قبر سيا مون، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثالث قبل الميلاد ، وقبر ميسو إيزيس الذي ينتمي إلى الأسرة السادسة والعشرين
ثم نذهب إلى مدينة شالي القديمة التي تأسست في القرن الثالث عشر وربما دمرت في القرن العشرين بسبب هطول الأمطار الغزيرة
كانت البيوت في البلدة مبنية من “الخرشيف” ، وهو خليط محلي من الطين والملح والعديد من المواد الأخرى
زيارة معبد الوحي للإله آمون أحد أشهر وأهم معالم سيوة، وقد زار الاسكندر المقدوني الهيكل سنة ٣٣١ قبل الميلاد ونال لقب ملك مصر
وبعد ذلك نتجه إلى حمام كليوباترا حيث سنستمتع بالاستحمام في هذه المياه الطبيعية الرائعة
ثم نذهب إلى جبل الدكرور أحد الأماكن المشهورة عالمياً بعلاج الروماتيزم عن طريق وضع جسمك بالكامل في الرمال الساخنة لهذا الجبل
عُرف هذا المكان منذ العصرين البطلمي والروماني
العشاء والمبيت في الفندق
ثالث يوم
الإفطار في الفندق – نذهب بسيارة الجيب إلى بير واحد، أحد أشهر مناطق الجذب السياحي الواقعة على بعد 15 كم جنوب غرب، إنه ذو موقع جيد في وسط الكثبان الرملية وهو أفضل مكان للاستحمام في المياه المعدنية
ثم نسافر عبر الصحراء الساحرة حول واحة سيوة ونراقب الحفريات القديمة التي أتت من عصور مختلفة في العصور القديمة
في المساء نشاهد غروب الشمس الرائع
العشاء والمبيت في الفندق
رابع يوم
الإفطار في الفندق – نذهب بالسيارة الجيب إلى أبو شروف وهي قرية قريبة من سيوة وهناك أنقاض معبد روماني ومقابر رومانية تم اكتشافها مؤخرًا ومصنع قديم لإنتاج زيت الزيتون، ويوجد أفضل مصدر للمياه العذبة تحت الأرض في القرية
رحلة إلى الينابيع الطبيعية، الواقعة على بعد كيلومترين فقط جنوب شرق سيوة وتحيط بها أشجار النخيل والمساحات الخضراء
العشاء والمبيت في الفندق
خامس يوم
الإفطار في الفندق – الذهاب إلى الإسكندرية – الإقامة في فندق في الإسكندرية – وجبة غداء – زيارة المنتزه حديقة قصر الملك فاروق
العشاء والمبيت في الإسكندرية
سادس يوم
الإفطار في الفندق – زيارة معبد سيرابيس – زيارة المقابر اليونانية الرومانية التي تسمى كتاكمب
وجبة غداء – زيارة قلعة قايتباي – العشاء والمبيت في الإسكندرية
سابع يوم
وجبة إفطار – العودة الى الغردقة